قصه رهف بقلم شيماء صبحي
وبدا يقلدها في الكلام ويهتم بنفسه علشان تعجب بيه حس ان العفويه مش الحل الوحيد بانه ياخد الي هو عاوزه في الحقيقه السياسه والصبر والمحاولات وبذل الجهد نتيجتهم بتكون احلي اتغير عجينه للحسن بعد ما خطب رهف واتاكد انو بيحبها لان بفضلها الكل بيناديلو عادل وشكلو واسلوبه اتغيرو وبق شخص تاني بق معدش بيحب العفويه والمشاكل بق شخص عاقل كانت البنت دي جاتلو هديه من عند ربنا قدره وعوضه من ربنا متكسرش بخاطره لان ربطنا دايما بيجبر القلوب
كان شادي مړعوپ منه وهز راسه بمعني حاضر
واخد لورين ومشي
وقام اياد بصلهم بحزن ولاكنن افتكر نور وانو فى معاد بينهم ولازم يمشي
ابتسم مالك وقال عقبالك يا ايد وقال انا شايف انك واقع برضوا
اياد ضحك وقال شكلى كده وضحكن وبعدين مشي اياد ومالك راح لرهف الي كانت بتستعد علشان خارجه مع مالك
قرب منها وهيا مركزه في وضع الميكب وحظنها من ضهرها وكان بيشم شعرها بحب اي الجمال دا
وقفها مالك وخلاها تبصلوا قلتي ايه قوليها كدا تاني
خجلت رهف وسكتت
رهف پصدمهالروج باظ
ضحك مالك علي كلامها انتي بجد ولا بتهزري
ضحكت رهف طبعا بجد
اخدها مالك في واستناها تخلص تجهيز وبعدين ركبوا العربيه وراحو لمطعم مخصص فقط لرجال الاعمال واصحاب المناصب العليا
رهف قالت هو مافيش حد غيرنا
مالك ايوا
رهف معقول تكون حجزت المكان كلو
مالك ايوا