قصه خديجة
لخديجه وعزمتها وخديجة وافقت وكلمت ليان وليان وافقت واتفقت انها هتروح هى وخديجة الايفنت مع بعض
عدت الايام بدون احداث تزكى الى ان اتى اليوم الموعود اللى هيقلب اغلب الموازين
جه يوم الايفينت وخديجه لبست فتان اسود وجزمه
وطرحه ذهبى وليان قابلتها وكانت لابسه فستان احمر وعامله تسريحه مسيله شعرها وشوز فضى وواصلو الايفنت فى نفس الوقت دخل زين وسليم كان معاه وهما داخلين زين شاف اخر شخص يتوقع ظهوره في الايفينت ده
سلمى بصيتله
بغيظ وشدت ايديها من ايده قالت له اولا انا ما اسمحلكش تتكلم معايا كده ثانيا ما تمسكنيش بايدي بالطريقه دي ثانيه ثالثا لما انا اختفيت انت ما دورتش عليا ليه مش يمكن مت مش يمكن اتخطفت انما انت عملت ايه ما عملتش حاجه انت ما عملتش حاجه انت استنيت شويه وبعد كده رحت خطبت نور فاكر نور اللي كنت بتقولي دي اختي اختي حد بيتجوز اخته يا استاذ زين مش نور دي اللي هي خطيبتك دلوقتي اللي انت كنت بتقول لي اختي الصغيره دلوقتي ما بقتش اختك الصغيره دلوقتي خلاص بقت خطيبتك ولسه هتلف وتمشي زين مسكها تاني من ايديها
سلمى ما دورتش ليه في المستشفيات ما دورتش ليه في الأقسام
انا عايزه اعرفك يا زين بيه ادي اخر مره شفتك فيها وخرجنا مع بعض وانا مروحه البيت كنت فرحانه بالحاجه اللي احنا جبناها وكنت عماله ابص عليها ومشغوله لقيت عربيه جت خبطتني ما حسيتش بنفسي
زين طيب ليه مجتيش تكلمينى تفهمى منى حصل ايه وليه خطبتها
نور باباها كان بيضغط عليها في موضوع الارتباط وهى كانت عايزه تخلص السنه اللى فاضللها وتشتغل فى المجال اللى بتحبه وعشان بباها يوفق يسبها تاخد كورسات التصميم عملنا تمثيليه الخطوبه دى لكن انا ونور اخوات وهنفضل اخوات
راحت علت صوتها وسالته
طيب والسكرتيره اللى واخدها معاك فى كل حته دى كمان ايه
زين انتى متبعانى بقى
عموما يا ستى دى خديجه البنت اللى مامتها كانت طباخه عندنا بعد مۏت مامتها ماما اصرت انها تفضل معانا وهى اشتغلت مكان مامتها لحد ما خلصت كليه وحاليا شغاله معايا في الشركه وانا مخليها عندى كا نوع من العطف عليها لانها يتيمه ومالهاش لحد
سلمى قصدك يعنى وجودها عندك عطف عليها
زين ايوه طبعا
سلمى يعنى انت لسه بتحبنى يا زينو محبتش حد