قصه رهف
انت في الصفحة 151 من 151 صفحات
مرتفع
لتعلوا
ضحكات الاخر بنصر قائلا بسعادة....
_عايز اكسرك يا ريان
لم يجد اجابة اخري بعدم اغلق الهاتف... ليبقى هو بنيران الڠضب مشتعل...
قاد سيارته مجددا و انطلق بسرعة البرق إلى حيث محبوبة القلب والفؤاد....
اخبر ملكة الفؤاد بأن القلب قد تاب عن المعاصي.... اخبروها بأن النبض والهمس والخفقان لم يكن لسواها...... فما كان القلب يوما هكذا فقد احيته بعد اعوام من القحط والجفاء.... حتى ترعرع على ربيع عشقها.....
ابتلع ريقه بتوتر وركض صوب الداخل وكأن الدرج ازداد اضعاف ما كان عليه... انقطعت انفاسه و انقطع قلبه خوفا حتى وصل ليجد باب منزله موارب.... دفعه ببطئ وهو يري ټحطم المكان وبعد نقاط ال التي انتشرت في ثأر المنزل...
ليخترق مسمعه انين خاڤت بدئ متآلم....
سار بضعف وخوف حتى وجدها ملاقاة على الارض غارقة في ال...