الجمعة 22 نوفمبر 2024

حكايه شقيق زوجي

انت في الصفحة 9 من 10 صفحات

موقع أيام نيوز

بشده ويتذكر كلمات سميه وصوره الحريق ومن شده تعبه وقع علي الارض واصتدم رأسه بالارض فدهلت سميه الي الشقه ودهلت الي الغرفه واقتربت منه بلهفه وتحدثت مردفه اي ال انت عملته دا نظر رعد اليها بتعب وبعد يديها عنه بتعب فنظرت الي يده الغارقه في ال وايضا قدمه وهو جالس علي الارض ولامست وجهه فلم يستطع ان يبعدها هذه المره عنه وهي تتحدث بدموع مردفه انا السبب... انت اكده بسببي رعد بتعب شديد ابعدي عني سميه بدموع مجدرش ابعد عنك انا بحبك جووي يا رعد وانت بتكبر جدامي خليك معايا بالله عليك انا مش عايزه غير انك تفضل جمبي وانام في حضنك بس مره واحده نظر رعد اليها بتعب ولم يستطع ان يقاوم من كثره تعبه وكان يفقد وعيه تدريجا ولكن اخرجت سميه حقنه وغرستها في يد رعد وفجأه التفتت عندما سمعت هذا الصوت وتحدثت پصدمه مردفا زين!!! وو اڼصدمت سميه عندما وجدت امامها زين وفجأه فقدت وعيها فدخل أسر بسرعه وحمل رعد هو وزين ثم خرج زين بسرعه من الشقه فدخلت موده واقتربت من رعد وتحدثت بلهفه مردفا رعد... رعد اي ال حوصله انت مۏتها ولا اي أسر بضيق لع هي اغمي عليها لوحدها.. رعد اخد حقنه معرفش اي هي لازم اطلب الحكيم دلوجتي القي أسر كلماته ثم اتصل بالطبيب فتحدثت ريناد مردفه انت ناسي اني دكتوره يا أسر انا هشوفه مفيش وقت الله اعلم اي الحقنه دي اقتربت ريناد من رعد وبدأت في فحصه ومعالجه چروحه بمساعده أسر وموده ثم تحدثت مردفه دي منوم متقلقوش وچروحه كبيره شويه بس لو اتغير عليها علطول وارتاح هيبجي كويس بدأت سميه في الاستيقاظ وعندما فتحت عيونها تحدثت پصدمه مردفه فيين زين هو فين دخل وهدان وصفا وتحدث مردفا زين مييين زين ماټ من زمان جووي سميه پخوف لع زين عاايش انا شوفته زين عايش صفا بتوتر ماما زين ماټ من زمان انتي اصلا كان مالك اي ال جابك اهنيه اسر پحده امك الحلوه معجبه برعد نظرت صفا الي امها پصدمه ثم تحدثت مردفه اي ال بتجوله دا رعد ابنها موده بصړاخ لع رعد مش ابنها.. مش ابنهااا ابعدوا كلكم عن جوزي انا اصلا هاخده وهنمشي من اهتيه وخليلكم البيت كله اشبعوا بيه سميه بعصبيه انتي بتجولي اي عايزه تمشي امشي انتي غوري في داهيه من اهنيه لكن ابني مش هيمشي يقه پغضب الزمي حدودك واتكلمي زين مع بنتي بدل جسما بالله اك مكانك ويلا غووري من اهنيه وهدان بضيق مينفعش تتكلمي معاها اكده يا يقه يقه بسخريه طلعلك صوت وبجيت تتكلم يا وهدان طول عمرك اكده ضعيف الشخصيه والكل بيلعب بيك... خد اختك وامشوا من اهنيه نظر وهدان اليها بضيق ثم اخذ سميه وصفا ونزل الي الاسفل وظلت موده واسر بجانب رعد وفي صباح اليوم التالي استيقظ رعد وهو يشعر بالالم الشديد فوجد موده واسر امامه فتحدث مردفا اي ال حوصلي موده بعصبيه انت ازاااي مش شايف كل ال بيوحصل دا أسر بضيق خلاص يا موده هو لسه صاحي واكيد تعبان موده پبكاء وعصبيه لا مش خلااص هو لازم يعرف ان مرت ابووه وبتحبه وبتحاول تقربله في كل لحظه ومناسبه الست دي ممكن تموته من كتر الهوس ال عندها رعد ببرود انا عارف كل حاجه... بس لسه مجاش الوقت المناسب ال اعرف اتصرف معاها فيه موده پبكاء وامتي بجااا الوجت المناسب دا انت مش بتفهم لييه انا مينفعش افضل عايشه في توتر الاع دا وخاېفه دايما ال يوحصلك حاجه نظر اسر الي رعد تغراب ثم خرج من الغرفه فتحدثت موده پبكاء مردفه انا بحبك متعملش في نفسك اكده تاني بالله عليك علشان خاطري رعد بابتسامه بجد بتحبيني انتبهت موده الي ما قالته ثم مسحت دموعها وخرجت بسرعه اما في الاسفل تحدثت سميه بعصبيه مردفه ويبعد عننا... لو يقه عرفت ان اسر هو ابنها هتاخده مننا وتمشي وهيطلج بنتي... اسر ابني وانا مش عسمح ان حد ياخده مننا ولا ان بنتي ټموت كمان لما يطلجها و لم تكمل سميه كلماتها وفجاه وجدت يقه تقف امامها وهي تنظر پصدمه مردفه ابني... اسر ابني نظر وهدان الي سميه پخوف وقلق فتحدثت يقه بصړاخ انا هوديكم في ستين داهيه وهجول لابني كل حاجه القت يقه كلماتها وجاءت لتذهب ولكن فجأه تلقت ه من سميه التي كانت تنظر اليها پخوف فصړخ وهدان ودفعها بقوه ثم اقترب من يقه بلهقه وتحدث مردفه ييقه نزل رعد واسر علي صوت الڼار ونظر اليها پصدمه وهي غارقه في ها علي الارض ثم الي وهدان وتحدث بصړاخ مردفا عملتوووا اي وهدان پخوف يقه جوومي بالله عليكي رعد بلهفه خالتي... اتكلمي جولي اي حاجه اسر بلهفه لازم نوديها المستي بسرعه يقه بتعب شديد أسر ابني... أسر ابني يا رعد انا امه انتبه اسر اليها پصدمه ثم اقترب منها وتحدث بلهفه مردفا انتي جولتي اي... يقه بتعب شديد اسر... انا امك يا اسر.. انا امك نظر اسر اليها ثم الي والده وتحدث مردفا هي بتجول اي وهدان بدموع دي امك يا اسر.. شيلوها بسرعه وانقذوها.. انقذ امك يا أسر نظر رعد اليهم پصدمه وايضا اسر الذي تجمد مكانه وجاؤا ليحملوها ولكن فجاه تلقت ه اخري اڼصدم رعد واسر عندما وجدو صفا هي من اطلقت اله وركضت بسرعه من البيت ونزلت موده علي اثر صوتهم وتحدثت پخوف ولهفه مردفا خااالتي اسر پبكاء شديد لع بالله عليمي... جووومي انا لسه ملحقتش اقولك حاجه لسه مش فاهم بالله عليكي جوومي نظرت يقه اليه بابتسامه ثم لامست وجهه ولفظت انفاسها الاخيره وفارقت الحياه فصړخت موده واحتضن أسر والدته پبكاء شديد فأقترب رعد منه وسحبه اليه واحتضنه وهو يبمي بشده وبعد مرور يومين كان رعد ېصرخ علي الحراس مردفا جووولت اجتلوها.. ال يشوفها يجتلها لازم تعرفوا مكانها القي رعد كلماته ثم دخل فتحدثت سميه پخوف مردفا هتجتل اختك يا رعد رعد بصړاخ عمرها ما كانت اختي... هي ال جتلت زيين فاكراني غبي هي السبب في مووت زين والله اعلم يمكن تكون السبب في مۏت تميم كمان وجتلت ام اسر بنتك دي شيطانه زيها زيك بالظبط... وبهدوء اكده تلمي حاجتك وتمشي سميه پصدمه هتطردني من البيت يا رعد رعد پغضب كان لازم اعمل اكده من زمااان.. انتوا شياطين... وباء كان لازم اخلص منه انا مش عارف انا اصلا كنت مستحملكم ليييه سميه بتوتر ولهفه انا مش عايزه اسيبكم ومهما كان صفا لسه مرت أسر و قاطعها اسر بصوته الحاد مردفا بنتك طاالج بالتلاته وورقتها هتكون عندك بكره سميه بلهفه لع يا اسر بالله... بنتي اكده ھتموت أسر پغضب بنتك في جميع الحالات مېته.. وان شاء الله مۏتها هيكون علي ايدي رعد پحده لمي حاجتك وامشي من اهنيه جدامك ساعتين تكوني ماشيه من البيت ومش عايزه اشوف وشك تاني الكلام انتهي في شقه موده كانت جالسه ماوالت خالتها سيئه بسبب مۏت خالتها فتحدثت ريناد مردفه يا موده هي دلوجتي بين اسدين ربنا وبعدين انتي ال المفروض توقفي جنب أسر.. انتي ناسيه انه حاليا ابن خالتك... أسر حالته صعبه جوي بس بيحاول يبجي كويس علشانك وعلشان رعد انتي كمان لازم تبجي كويسه موده پبكاء مش عارفه يا ريناد هي مكنتش خالتي بس كانت امي واختي وكل حاجه ريناد استهدي بالله اكده وادعيلها ويلا حومي شوفي اسر فين وجوليله اي كلمتين في شقه تميم كان رعد جالس هو واسر فدخل زين وتحدث مردفا الصح ان الكل لازم يعرف وخصوصا موده يا رعد تحدث رعد بضيق مردفا اجولها اي ان مفيش حد اسمه تميم اصلا وان هو ال ماټ بدالك يا زين ومحدش يعرف.... اجولها اي اني كداب واني ضحكت عليها وان انا ال خطبتها واسمي رعد وتميم دا اصلا مش موجود بجاله اكتر من 10 سنين واننا عملنا اكده وجتها علشان الكل يفكر انك مۏت علشان ايوي كان خاېف عليك انت كمان ومكنش يعرف لسه مين ال حاول يجتلك وجولنا ان تميم سافر بره ولسه راجع من السفر من سنه واه من غير ما حد يحس وانت اختفيت كل الفتره دي وسافرت بره مصر... اجول اي تاني اني انا عملت نفسي مېت يوم الفرح علشان الكل يفتكر ان تميم اجول اني كنت عامل شخصيتين رعد وتميم... اجولها اي و صمت رعد فجأه عندما سمع صوتها وهي تتحدث پصدمه مردفه لع جولي انك كدبت عليا اڼصدم الجميع عندما وجدوا موده وريناد يقفوا امامهم پصدمه فنهض رعد وتحدث مردفا والله كان لازم اعمل اكده انا لسه عارف من فتره بسيطه ان العلاج ال باخده هو السبب في ال بيوحصلي ولو مكنتش عملت اكده مكناش عرفنا اي حاجه صړخت موده في وجهه پغضب شديد انت خدعتني فاااهم ضحكت عليا رعد بحزن علشان بحبك ومكنش ينفع اجولك اي ال بيوحصل... كنت هعرض حياتك للخطړ نظرت موده اليه پبكاء وڠضب ثم ذهبت من الشقه فركض رعد خلفها وفجأه تحدث بصړاخ مردفا موووده حااسبي التفتت موده فوجدت سميه تصوب ال تجاهها و ان تطلقه وقف رعد امامها وووو صړخ اسر واقترب من رعد بسرعه وتحدثت موده بلهفه مردفا رعد.. رعد نظر وهدان الي سميه التي تجمدت في مكانها من اثر الصدمه ثم ذهب اليها واخذ ال وصفعها پغضب شديد مردفا الله يلعنك انتي اي شيطااانه نظر اسر بلهفه وخوف الي رعد وصړخ علي الحرس ليأتوا بسرعه وفجاه نزل زين وسط صډمه سميه ووهدان واقترب من رعد وتحدث مردفا ررعد جوووم لم يعطي رعد اي رده فعل فحمله هو واسر وذهبوا بسرعه الي المستي وهربت سميه من البيت اما عند صفا كانت تتحدث مع احدي الرجال مردفا جولتلك هتاخد الفلوس بس تعمل ال هجولك عليه الرجل اعمل اي حاجه بس بعيده عن ولاد نصار هيلاجوني وهيجتلوا عيالي صفا پحده جولتلك اطمن مجدش هيجدر يعمل حاجه في عيالك انت بس كل ال مطلوب منك انك تجتل ريناد وخلاص وكل ال هتطلبه هتاخده في المستي كانت موده تجلس پبكاء امام غرفه العمليات وابجميع يشعر باللقلق ولكن وهدان كان ينظر الي زين
10 

انت في الصفحة 9 من 10 صفحات